- إحلال السلام في العالم
- دخل أساسي غير مشروط للجميع
- العيش ضمن العائلة العالمية
- العيش في إطار أسمى الأخلاقيات – بث الروح في الإنسانية الشاملة
توضح فلسفة الوعي التنويري الطريق نحو السلام العالمي، وتعمل على إقامة الروابط. ويُعبَّر عن هذه الرؤية العظيمة للسلام فيما يلي:
- في وسائل العلاج الجديدة، التي تساعد الإنسان على تحرير نفسه والاستشفاء وإدراك ذاته، بحيث يشعر في نفسه بالسلام وحقيقته وأصله.
- في نماذج مجتمعية ودُوَلية جديدة، تعزز التآلف وتدعم إمكانات الجميع. وبهذا الطريقة، يشارك الإنسان في المجتمع وفقًا لقدراته ومهاراته، ويمكنه أن يطور من نفسه على الصعيد الشخصي، وبالتالي يخدم المجتمع ككل.
- في الوجود الأبدي للخير المتجذر في البشر. من خلال حرية الاختيار التي يتمتع بها، يقرر الإنسان أن يحيا في ظل الخير المتجذر في داخله أو أن ينكره. إلا أن وجوده لا يتأثر بذلك.
- في الأخلاقيات الكونية، التي تتجلى في الإنسانية الشاملة. ينزع البشر والحيوانات والنباتات والطبيعة وأمنا الأرض بفطرتهم إلى الخير، ويتمتعون بالاحترام على قدم المساواة.
- في إدراك أن الوحدة هي منبتنا. وهذا يدل على ترابطنا التام والكامل ببعضنا بعضًا، وتشكيلنا لأسرة عالمية.